أبرز عناوين الصحف الأسبوعية ..

0 854

في ما يلي أبرز عناوين الصحف الأسبوعية .. * لافي إيكو: – بعض الفاعلين اختاروا قطاع السكن الاجتماعي لتحقيق أقصى قدر من الأرباح، رغم كون القطاع مؤطرا بشكل جيد ومدعما من قبل السلطات العمومية. فالشقة التي تم تحديد سعرها في 250 ألف درهم، على سبيل المثال، تباع بسعر أعلى بكثير. وعلاوة على ذلك، يأخذ المنعش العقاري مبلغا غير مصرح به (النوار) والباقي تتم فوترته على شكل خدمات مفروضة على المشتري. وفي هذا الإطار، تعتزم الجهات الوصية الضرب بيد من حديد كل منعش عقاري ينتهك القانون.

* لانوفيل تريبون:

– حسب دورية لرئيس الحكومة، قررت السلطة التنفيذية إحداث لجنة وزارية للقيادة ولجنة تقنية وزارية للدعم، وذلك في أفق ضمان توافق وتكامل السياسات الاجتماعية العمومية وتنمية وتقوية حكامة الدعم الاجتماعي. * فينونس نيوز إيبدو:

– شهد نمو الاقتصاد الوطني تحسنا ملموسا سنة 2017، وكذا الشركات المدرجة. فخلال هذه السنة، حققت المقاولات المدرجة ما لا يقل عن 32 مليار درهم من الأرباح مقابل 28 مليار درهم في 2016، وهو ما يمثل ارتفاعا بنسبة 13,2 في المائة، حسب مصرف المغرب كابيتال. * لوكانار ليبيري:

– عكس ما يمكن توقعه، فإن مواطني إفريقيا جنوب الصحراء لا يمثلون الجالية الأولى المقيمة في المغرب. هذا ما كشفت عنه نتائج البحث الوطني حول التشغيل الذي أنجزته المندوبية السامية للتخطيط. وحسب تلك النتائج، فإن المواطنين العرب يتصدرون القائمة (33,5 في المائة من المهاجرين) متبوعين بالأوروبيين (32,5 في المائة) ثم الأفارقة من أصول غير عربية (27,3 في المائة).

وأشار كاتب المقال إلى أن هذا الاستعداد لمواصلة النضال والمقاومة، هو ما يزيد الاحتلال “قلقا وخوفا من المستقبل ويشعره بأن مخططاته ومشاريعه عرضة للانهيار في أي لحظة”، إلا أن “أكثر ما بات يقلق”مسؤولي الاحتلال كرئيس أركان جيش الاحتلال أيزينكوت، هو، برأي الكاتب، “مرحلة ما بعد محمود عباس والأزمة الاجتماعية في قطاع غزة وعدم القدرة على إيجاد بديل قادر على الإمساك بالوضع وضبط حركة فتح والشارع الفلسطيني”.

ولفت الكاتب إلى أنه كلما “ازدادت شراسة” المخططات لطمس وتصفية القضية الفلسطينية وتهويد أرض فلسطين والمقدسات “تأججت المقاومة والانتفاضة وعادت القضية إلى الصدارة”، متوقعا أن تكون “ذكرى النكبة في 15 ماي المقبل وعزم ترامب نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة في هذا التاريخ (…) مناسبة لاشتداد الصراع وتأجيج نار الانتفاضة والمقاومة غير المسيطر عليها”، والتي “لم يعد”، برأيه، للشعب الفلسطيني من “خيار سواها” بعد أن جرب كل خيارات الرهان على ما يسمى ب”حلول التسوية”، وهذا بالتأكيد أيضا ما يجعل الاحتلال وأجهزته الأمنية “في حالة من الارتباك والقلق المتزايدين”.

وفي الأردن، واصلت الصحف اهتمامها بخصوص مسيرات “حق العودة” التي أطلقها الشعب الفلسطيني بمناسبة الذكرى الـ42 لـ “يوم الأرض”، حيث كتبت (الدستور) في مقال أن مسيرة العودة من حدود قطاع غزة التي تتواصل فعالياتها للأسبوع الثاني على التوالي، حققت إنجازات وازدادت أهميتها خاصة لجهة التوقيت، “الذي يتزامن مع أحلام الغزاة الكبيرة لاستثمار الحريق الراهن في المنطقة، ووجود ترامب وفريقه الصهيوني في البيت الأبيض”. وفي هذا السياق، نقل كاتب المقال وجهة نظر خبير أمني وسياسي إسرائيلي، يوني بن مناحيم، يعدد من خلالها إنجازات مسيرة العودة، حيث يرى أن النجاح الذي حققه الفلسطينيون يوم الأرض في الثلاثين من مارس الماضي، سيمنحهم حافزا أكبر لتوسيع هذا النجاح، وتعميمه في ذكرى إحياء النكبة في أواسط مايو القادم.

وفي السياق ذاته، كتبت صحيفة (الغد) في مقال لأحد كتابها أن “النصائح” التي يطلقها الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، تظهر مدى خوف الاحتلال، بفئاته وكافة مستوياته، من المقاومة الشعبية ومن مسيرات حق العودة.

وأشارت إلى أن هذا الناطق، وبعد إعلان فلسطينيين من غزة عن نيتهم استخدام (إطارات المركبات) في مسيرة أمس الجمعة، انشغل بتقديم النصائح عن خطورة إحراق الإطارات “الكاوتشوك” على البيئة والصحة، لكنه، تضيف الصحيفة، لم يتحدث عن مخاطر قوات الاحتلال “المجرمة” على صحة الإنسان والبيئة.

وأضافت اليومية أن أي محاولات لن تنجح لثني الفلسطينيين، وخصوصا الشباب منهم، عن المقاومة والعمل ضد الاحتلال، ولن تحول مثل هذه الإدعاءات والأكاذيب من المشاركة في مقاومة الاحتلال، بل ولن تنسيهم من المطالبة بحق العودة.

وفي البحرين، اهتمت صحيفة (البلاد) بمؤتمر باريس لدعم اقتصاد لبنان، مشيرة إلى إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حصول لبنان على تعهدات تتجاوز قيمتها 11 مليار دولار، خلال المؤتمر، تهدف لحشد الدعم الدولي لبرنامج استثمار من أجل تعزيز اقتصاد البلاد. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين لبنانيين قولهم إن التعهدات تشمل قروضا بأربعة مليارات دولار من البنك الدولي، وقروضا من البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير بقيمة 1.1 مليار أورو (1.35 مليار دولار)، وتجديد خط ائتمان جرى تقديمه سابقا من السعودية بقيمة مليار دولار، مشيرة إلى أن لبنان، الذي تضرر من حرب مستمرة منذ سبع سنوات في الجارة سوريا ويستضيف أكثر من مليون لاجئ سوري، يحتاج إلى هذه الأموال من أجل الاستثمار في إصلاح بنيته التحتية وزيادة النمو الاقتصادي الآخذ في التراجع.

من جهتها، كتبت صحيفة (الوطن) أن الصدامات التي وقعت أمس بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي قرب الحدود بين قطاع غزة والأراضي المحتلة، والتي أطلق عليها الفلسطينيون “احتجاجات جمعة الكاوتشوك”، أسفرت عن استشهاد 7 متظاهرين فلسطينيين بينهم فتى، وأصيب المئات، منهم حالات خطيرة. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين طبيون في قطاع غزة إن جنودا إسرائيليين قتلوا بالرصاص 7 محتجين فلسطينيين وأصابوا المئات على طول الحدود بين القطاع وإسرائيل، ليرتفع العدد الإجمالي للشهداء إلى 27 منذ بدء الاحتجاجات المستمرة منذ أسبوع، مضيفة أن المتظاهرين أحرقوا الآلاف من إطارات السيارات القديمة “الكاوتشوك” لحماية المتظاهرين السلميين من رصاصات جنود الاحتلال، بعد المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الجمعة الماضي، وتسببت في استشهاد نحو 20 فلسطينيا وإصابة نحو 1500 محتج.

وفي لبنان، كتبت (النهار) أن جرعة دعم غير مسبوقة تلقاها لبنان من الأسرة الدولية عبر عنها حجم القروض والهبات التي خرج بها مؤتمر “سيدر” المنعقد في باريس بمشاركة دولية رفيعة قاربت 12 مليار دولار، شكلت تعبيرا واضحا وصريحا لحجم القلق الدولي إزاء وضع لبنان الاقتصادي والمالي، وحرصه على صون الاستقرار والأمان فيه. وكان لافتا، تضيف الصحيفة، أن حجم الدعم الدولي الذي جاء في غالبيته على شكل قروض ميسرة (نحو 93 في المائة)، فاق التوقعات التي روجت لها الحكومة قبيل انعقاد المؤتمر وكانت تتراوح بين 6 و7 مليارات دولار، إلا أنها جاءت دون ما طلبه البرنامج الاستثماري المقدم إلى المؤتمر وقيمته 17 مليارا.

وفي نفس الموضوع، أوردت (المستقبل) نقلا عن البيان الختامي لمؤتمر “سيدر”، أن المؤتمر الاقتصادي للتنمية من خلال الإصلاحات ومع الشركات عرف مشاركة 48 دولة ومنظمة والعديد من ممثلي القطاع الخاص والمجتمع المدني.

وأضافت أنه في هذا السياق الايجابي ونظرا إلى مستويات الاستدانة المرتفعة في لبنان، فقد اعتبر المشاركون أن التمويل بالقروض الميسرة والاستثمار الخاص هما من أنجع الوسائل للاستثمار في البنى التحتية واستحداث الوظائف فيما إذا تم الاعتماد على برنامج متناسق لتحسين الموازنة وإدارة المالية والتزموا بدعم المرحلة الأولى من البرنامج الاستثماري والإصلاح في لبنان عبر القروض الميسرة، والهبات لدعم القروض.

أما يومية (الديار)، فاعتبرت أن لبنان حقق انتصارا كبيرا من خلال محبة دول العالم له والإشارة العالمية لضمان استقرار لبنان ليس أمنيا وسياسيا وعسكريا فحسب، بل اقتصاديا ومعيشيا وماليا.

وفي الشأن الفلسطيني، أوردت (الجمهورية) أن الولايات المتحدة عرقلت مجددا صدور بيان من مجلس الأمن الدولي يدعو إلى إجراء تحقيق مستقل في المواجهات الإسرائيلية الفلسطينية.

ونقلت عن سفير الكويت لدى الأمم المتحدة، منصور العتيبي، قوله بعد ظهر أمس الجمعة لصحفيين إنه طلب من المجلس أن يتبنى بيانا على غرار بيان آخر قدمته الكويت قبل أسبوع ولاقى وقتذاك اعتراضا من الولايات المتحدة، لكن أحد دبلوماسيي الدول الأعضاء في مجلس الأمن، يضيف المصدر، قال إن الولايات المتحدة أبدت مجددا اعتراضها على دعوة مجلس الأمن لتبني نص البيان.

قد يعجبك ايضا

اترك رد