فأولى القراءات المجسدة لهاته لقوة الخطاب الملكي , هو مكان إلقائه ” العيون ” مما يعني أننا نتحدث بلا خوف أو ريب من داخل عقر دارنا التي سنولي لها الإهتمام اللازم لكون الصحراء بلغت صراحة مرحلة النضج وإجبارية الدخول في النسيج الإقتصادي المدر للدخل من خلال تفعيل الجهوية المتقدمة والنهوض بالتنمية المحلية للأقاليم الجنوبية.