جريدة بيان مراكش / عمر زندي
أمام مجموعة معطيات التي جاءتنا من المواطنين بجماعة أكفاي , والتي تتخلص في عدة قضايا تشمل تدبير الشأن للمواطنين , انطلاقا من تقريب الخدمات بناءا على اللامركزية والتمركز تعيش منطقة أكفاي بمراكش حالة خاصة سواء على مستوى تدبير الشأن الإداري أو غيره من الخدمات. وهنا يمكن أن نحدد المشكل الأساسي والذي يحير المواطن كشواهد الربط والذي ستفيد منها طائفة دون أخرى وهنا تتمثل المحسوبية والزبونية التي تحرم المواطن من حقه المشروع . في الوقت الذي يستفيد مستشارفي المنطقة من العملية حتى ضيعته, وأكثر من هدا تعطى هذه الشهادة في أرض تابعة للدولة , كما نشير الى عملية المصادقة على مجموعة وثائق إدارية تهم أراضي الدولة خلافا للقانون المنظم لذلك حسب مذكرة وزير الداخلية . أمام هذا فإن عددا من المواطنين بالمنطقة ينتظرون النتائج الايجابية رغم زيارة لجن تقصي الحقائق , ولم يصدورعن ذلك أي إجراء لحد كتابة هذا المقال .في انتظار تدخل السيد والي جهة مراكش أسفي لحل هذه المعضلة .
