
تعيش جماعة تسلطانت مؤخرا على وقع كارثة بيئية جراء سوء تدبير الشركة المفوض لها قطاع النظافة، حيث أصبحت الشوارع و قارعات الطرق عبارة عن مشروع مطرح القرب ، ويحز في النفس أن نشاهد هذه المشاهد قرب مصلى العيد و أمام أعين المسؤولين الجماعين بالمنطقة، … فتنامي مثل هذه الصور تعتبر ضربا لروح المسؤلية و كذا تهاون الشركة المفوض لها القطاع إنجاز المهام الموكلة لها ، و هذا يطرح عدة تسأولات …؟؟؟
