بيان مراكش/هشام الدكاني
والرامي إلى ٱعتداء جسدي ولفظي أمام نفس المؤسسة لإحدى الأمهات التابعة لنفس المؤسسة على إحدى تلميذات نفس المؤسسة التعليمية ، هذه الأخيرة التي كان ولي أمرها قد لجأ إلى المتابعة عبر المسطرة القانونية في الواقعة ، إلا أن دائما مايكون هناك أناس تعسى في الخير ، وخير مثال على ذلك هو السيد: “حسن آيت الجزار ”
الرجل الطيب والعاقل ، المتميز بحسن التدبير والتسيير ، بالإضافة إلى مجموعة من الأطر التربوية الرفيعة المستوى كشخص الأستاذ والمربي الفاضل السيد: ” عبد الكبير المواق”
كما لايفوتنا أن ننوه بالجهد الجبار
الذي قام به السيد عضو جمعية آباء وأولياء أمور مدرسة الوئام الإبتدائية وكذا رئيسها السيدان الفاضلان:
“حسن لوشكي” و”عبدالرحمان بوخيمة ”
بالإضافة إلى السيد الضابط المساعد الأول لسرية الدرك الملكي التابعة لجماعة تسلطانت والساهر على أمن وأمان المواطنين بنفس الجماعة هو وفريقه المتكون من عناصر شابة واعدة ، السيد: ” المحجوب بن دحو “.
هؤلاء هم نموذج يحتدى به في الأوساط التعليمية والتربوية وكذا الأخلاقية…
أناس شغلهم الشاغر المصلحة العامة للوطن والمواطنين.
ونحن من هذا المنبر الحر والهادف نسعى فقط إلى توضيح الحقائق وتنوير الرأي العام والمساهمة من موقعنا في المساعدة بالسير قدما بهذا الوطن إلى الرقي والإزدهار.
ونحن دائما على قدم وساق ، وجند مجندة في خدمة الصالح العام لهذا الوطن والمواطنين.
بقلم ص:
ذ.هشام الدكاني