بعد واقعة اعتقال رئيس جماعة حربيل تامنصورت ، على خلفية شكاية بالرقم الاخضر ، وماتلى ذالك من سقوط لبعض مدبري عملية الشكاية الكيدية ، خاصة مع تضارب التصريحات بخصوص المبلغ موضوع شكاية التبليغ ، فبوجود عدد من شهود عيان حول تدخل الرئيس المعتقل بين الموظفة و إحدى المواطنات بسبب تعرض الاخيرة لعملية النصب على مبلغ مالي قدره 5000 درهم ، و تدخل الرئيس قصد ارجاع الموظفة للمبلغ. نصب الكمين من طرف خصوم رضوان السياسيين للاطاحة به .
بمجرد اعتقاله ، تقاطرت شكايات ضد الموظفة والتي زكوا واقعة انهم تعرضوا للنصب من طرفها ، لم تمر هذه الواقعة مرور الكرام فقد تم الاستماع في محضر رسمي لمستشار جماعي بذات الجماعة تدخل من أجل تغيير الشهود لافادتهم لصالح الموظفة.
هذا و تم في ذات السياق يوم الامس استماع الضابطة القضائية للرئيس السابق لذات الجماعة و هو مستشار جماعي حالي و نائب برلماني.
فهل إتضحت خيوط اللعبة المحاكة لإسقاط رضوان من رئاسة الجماعة