أكد أحمد أبو السعود ، الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة في مصر، أهمية مبادرة “المشروع الرائد لتشجيع النقل غير الآلى (المشى وركوب الدراجات) والذي يهدف إلى خفض تلوث الهواء والانبعاثات الضارة الناتجة عن عوادم السيارات حيث تمثل نسبة عودام السيارات في مصر نحو 26 في المائة من إجمالى حجم التلوث داخل القاهرة الكبرى.
وأشار أبو السعود ، في مؤتمر صحفي إلى أن مبادرة النقل المستدام والتي تتم بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومرفق البيئة العالمية وعدد من الجمعيات الأهلية تسعى إلى تشجيع استخدام الدراجات بديلا لوسائل النقل الاخرى خاصة مع زيادة أعداد السيارات ومحدودية شبكات الطرق للحد من التكدس المرورى وزيادة انبعاثات السيارات.
/////////////////////////////
— أوضح خالد فهمى ، وزير البيئة المصري، أن الإصحاح البيئى بالمناطق الصناعية يأتي من خلال مجموعة من الإجراءات التي تتخذها الوزارة.
وأشار فهمى، في تصريح صحفي، إلى أن الإصحاح البيئي لم ينته فقط عند التشجير بجانب المصانع التي تنتج العودام المضرة، ولكن من الضرورى توفيق أوضاع المصانع والمحاجر، مضيفا أن محصلة العملية بأكملها تتضمن قلة الأتربة.
////////////////////////
الرياض/أنهت وزارة الشؤون البلدية والقروية السعودية تنفيذ عدد من الخطط والبرامج في إطار جهودها للارتقاء بمشاريع الإصحاح البيئي (الإصلاح البيئي) ومكافحة آفات الصحة العامة، وتحديد أولويات واحتياجات المناطق والمدن بالمملكة.
وحسب وكالة الشؤون البلدية، فقد استكملت الوزارة منظومة المشاريع التي أطلقتها العام الماضي وهمت أساسا رصد ومكافحة آفات الصحة العامة بمختلف مناطق المملكة، وتطوير أداء الأمانات والبلديات في أنشطة الإصحاح البيئي لمكافحة آفات الصحة العامة، والمحافظة على البيئة وحمايتها من التلوث.
وأضاف المصدر أن برامج الإصحاح البيئي بالمملكة حققت طفرة كبيرة من خلال وضع أسس الإدارة المتكاملة للآفات وتطوير طرق مكافحة آفات الصحة العامة من الأساليب التقليدية التي تعتمد على المكافحة الكيميائية (الضباب الحراري، الرذاذ العادي، الرذاذ المتناهي الصغر)، إلى المكافحة المتكاملة بالأساليب الصديقة للبيئة.
/////////////////////////// تطلق جمعية الكشافة العربية السعودية يوم الخميس المقبل النسخة الثانية من ملتقى البيئة الكشفي في محافظة الزلفي (وسط المملكة العربية السعودية)، بالتعاون مع عدد من الشركاء المحليين.
وأوضح نائب رئيس رابطة رواد الحركة الكشفية بالمملكة عبد الله بن سليمان الفهد، أن الملتقى يأتي ضمن برامج الرابطة لتفعيل مشاركتها في المشروع الكشفي الوطني لنظافة البيئة وحمايتها وذلك بهدف توعية المجتمع وتحسيسه بمسؤوليته في حماية البيئة من خلال انتهاج السلوك البيئي في الحياة اليومية.
وأكد الفهد أن الملتقى يندرج في إطار أنشطة المشروع الكشفي العالمي “رسل السلام “، الذي سيعرف هذا العام تطورا في فلسفته بعد إطلاق المملكة لرؤية 2030 التي وضعت البيئة والتنمية المستدامة في صلب اهتمامها.
////////////////////////////////// أبوظبي/ احتفلت إدارة البيئة ببلدية دبي ، خلال عطلة نهاية الأسبوع، باليوم العالمي لنظافة الشواطئ 2016، وذلك بمحمية جبل علي البحرية.
وسعت الإدارة من خلال أنشطة التنظيف للمناطق الشاطئية والبحرية، إلى المشاركة في رفع وعي الجمهور بأهمية المناطق الساحلية والشاطئية.
وبلغ إجمالي المشاركين في الحملة نحو 500 متطوعا تمكنوا من جمع طنين اثنين من النفايات من بينها 200 كيلوغرام من قاع البحر بمساعدة 30 غواصا.
//////////////////////المنامة/ أكد الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، نائب رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالبحرين، أن البيئة البحرية تتصدر أولويات المجلس، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الفن يعد من أهم الوسائل وأنجحها لرفع مستوى الوعي البيئي، ونشر الثقافة البيئية بين كافة شرائح المجتمع من أجل بيئة مستدامة. وأشاد المسؤول البحريني، في تصريح صحفي بمناسبة إصدار كتاب “أعماق البحار”، على هامش (مهرجان البحر) في خليج البحرين، بفكرة إصدار الكتاب، وما تضمنه من صور فنية فوتوغرافية لما لها من أهمية بيئية كبيرة في نشر الوعي بضرورة المحافظة على البيئة البحرية ومواردها، والحث على بذل أقصى الجهد لحماية الثروة البحرية في إطار الشراكة المجتمعية.
///////////////////////////
عمان / اختتمت السبت المنصرم بعمان دورة تدريبية حول تقييم الأثر البيئي نظمتها جمعية البيئة الأردنية بمشاركة ممثلي الوزارات والمؤسسات الحكومية المعنية في المجالات البيئية . وتسعى الجمعية من خلال برامجها وأنشطتها النهوض بالعمل البيئي، وتأتي هذه الدورات ضمن سلسلة متواصلة من الأنشطة التي تنفذها الجمعية في مجال التوعية البيئية .
////////////////////////////- وقعت الجمعية العلمية الملكية (الأردن) والوكالة السويسرية للتنمية والتعاون، نهاية الأسبوع المنصرم، اتفاقية تعاون ثنائي لحفظ مصادر المياه الجوفية في المملكة.
ويهدف هذا المشروع، بحسب بيان مشترك، إلى تقييم تأثير مكبات النفايات على المياه الجوفية، فيما سيتم استحداث قاعدة بيانات جغرافية تفاعلية يمكنها عرض جميع مكبات النفايات وربطها بالمدن الرئيسية والبلديات والطرق وموارد المياه السطحية والجوفية الرئيسية.
وأشار إلى أن هذه القاعدة ستشكل أداة مهمة لدعم صانعي القرار فيما يخص التوسعة المحتملة لمكبات النفايات وتحسين إدارتها، مبرزا أن وزارة الشؤون البلدية ستكون شريكا أساسيا في هذا المشروع نظرا لدورها الحيوي في إدارة النفايات الصلبة والمكبات في الأردن.