أتذ كر الأستاذ المراكشي والمناضل أحمد أقداد في أواخر السبعينات حين كنت منخرطا في جمعية الضياء للثقافة والمسرح بمراكش وحيث كان عضوا فيها.في هذه الفترة كان لحسن أيت حاكي رئيسا لهذه الجمعية المناضلة والملتزمة وإنكنت أنسى فلن أنسى مسرح الهواة ومن المسرحيات التي تقمصت فيها الأدوار مسرحية اللعبة والصمت للكاتب سالم كويندي.
فرحمة الله عليك أستاذي أحمد أقداد ومني التعازي لأسرتك ولرفاقك .
الأستاذ حامد الزيدوحي