علمت جريدة بيان مراكش من مصادر موثوقة، أن الإقامة السكنية الأندلس بزنقة طارق بن زياد جليز ، تحولت إلى قلعة حصينة للدعارة بشتى أنواعها، حيث باتت ملاذا آمنا للباحثين على إختلاس لحظات حميمية أو قضاء الليالي الحمراء ، في أمن و أمان. بعد أن حولها الحارس إلى أوكار للدعارة بكل ما تحمل الكلمة من معنى.
وأضاف ذات المصدر، مدى تضرر سكان عمارات المجاورة للإقامة المذكورة، بسبب الممارسات التي تصدر عن المكترين من ضجيج وتفوه بالكلام البذيء والعربدة التي تتواصل حتى مطلع الفجر دون احترام أمام تجاهل السلطات المختصة .
وفي اتصال هاتفي مع أحد المتضررين فقد كشف معاناتهم اليومية خصوصا في أيام العطل ونهاية الاسبوع مع المكترين وما يسببونه من فوضى وضجيج
شقق باتت تعرف لدى الكثيرين بشقق الدعارة والفساد بشتى أنواعه، وغيرها من الأنشطة التي تمارس في سرية وبعيدا عن أعين الأمن ، وطالب المصدر بالتدخل الفوري للمصالح المختصة لرفع الضرر
قد يعجبك ايضا