أفاد وزير الداخلية الإيراني الأحد بأن نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية التي جرت الجمعة الماضية بلغت أقل من 43 في المائة، وهي الأدنى التي تسجل منذ اندلاع الثورة الإسلامية في العام 1979.
وبرر المسؤول الايراني هذه النسبة الضعيفة بسوء الأحوال الجوية والمخاوف المرتبطة بانتشار فايروس كورونا المستجد إضافة إلى تفاعلات اغتيال الجنرال قاسم سليماني.
أما في ما يخص نتائج الاقتراع فتفيد معطياتها الأولية باكتساح التيار المحافظ كما كان منتظرا.
تحليل عن تأثير فوز المحافظين على ملفات السياسة الخارجية والداخلية مع ملهم الملائكة: الكاتب الصحفي المختص في الشأن الإيراني من برلين: