بيان حقيقة حول إنشاء عيادة ترويض طبي بالمحاميد.
جريدة بيان مراكش/ المحجوب خلفان
توضيح:
————-
على إثر المقال الصادر في جريدتكم تحت عنوان : ” المحاميد: تحويل شقة سكنية إلى عيادة للترويض والسلطة تتفرج”
تم ربط الاتصال بصاحبة العيادة و زودتنا بالتوضيحات التالية في إطار قانون الصحافة والنشر.
المقال يحمل مجموعة من المغالطات :
أنها لم تقدم على هذه الخطوة إلا بعد سلوكها للإجراءات القانونية المتطلبة في احترام تام لمقتضيات القانون. و خلال ههذ المدة فتحت حوار مع الساكنة المجاورة لها و التي عبرت عن ترحيبها و أنها بعد حصولها على الرخص القانونية، شرعت في صباغة جدران الشقة فقط دون أي تعديل في التصميم. وأن الضرر الذي تحدث عنه المشتكي لم يتحقق بعد لكونها لازالت لم تباشر بعد عملها، و الذي من شروطه الأساسية و الأولى الهدوء و احترام أوقات العمل و الجيران. وأنها احترمت قرارات السانديك بل و سلمته نسخة من رخصتها الإدارية عن حسن نية.
و قامت بأداء الوجب الشهري لمدة سنة كاملة، و المساهمة في الأشغال المقام بها في العمارة بما فيها الصباغة و كاميرات المراقبة، و أنها تؤكد أنها في ٱحترام تام لمقتضيات القانون الذي سيحميها و يكفل حقوقها.
و أنه ليس من المعقول و المنطق أن تقوم بهذه الخطوة و تجازف بخرق القانون. و زيادة في التحري و التأكد من الخبر أطلعتنا شخصيا على الرخص الإدارية المسلمة لها.