تجتمع بمقر كلية علوم التربية بالرباط خلال الفترة من 25 إلى 28 يناير الجاري هيئة تحرير مجلة “تعليم الكبار والتنمية” الأكاديمية الدولية التي تنشرها في بون هيئة “دي.في.في. الدولية” التربوية. وأوضح بلاغ لكلية علوم التربية (جامعة محمد الخامس) أن هذا الاجتماع مخصص لتحضير العدد 83 من المجلة الدولية الذي سيكرس الكفاءات والقدرات الضرورية في القرن 21، في العالم، لمواجهة المستقبل، مشيرا إلى أن التفكير سينصب أساسا على الوسائل الواجب تطبيقها من أجل خلق قدرات ومؤهلات بفضل التربية والتعليم اللذين يستبقان المستقبل. وأضاف البلاغ أن هيئة التحرير تتشكل من 12 شخصية في مجال التربية ، تتحدرمن عدة بلدان أمريكية وأوروبية وأسيوية وعربية وأفريقية. سيخصص العدد المقبل إذن للنقاش حول المؤهلات والقدرات الضرورية في الحياة (بمجملها أي الشباب والكبار والمسنون) في إطار رؤية للتعليم على مدى الحياة وفي كل عمقها، فيما يتعلق موضوع المؤهلات بتلك التي تتيح ولوج وسط الشغل، من خلال عمل لائق يستجيب للحاجيات الخاصة للتنمية. وسيتم تخصيص الجلسة الافتتاحية، التي ستنظم يوم 25 يناير (الثالثة بعد الزوال)، للتجربة المغربية المهمة في مجال تعليم الكبار، باعتبار أن المغرب طور كفاءات مهمة في هذا المجال سواء في مجال محو الأمية أو ما بعدها أو التعليم غير النظامي أو في مجال التكوين المهني بأهداف أساسية من قبيل إعادة اتلإدماج السوسيواقتصادي والإسهام في جهود التنمية. وستعرف هذه الجلسة الافتتاحية حضور ومداخلات السادة خالد برجاوي الوزير المنتدب المكلف بالتكوين المهني، وأنس الدكالي المدير العام للوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات، وسعيد أمزازي رئيس جامعة محمد الخامس،وفولكمار فينزل سفير الجمهورية الفدرالية لألمانيا بالرباط.

0 640

تجتمع بمقر كلية علوم التربية بالرباط خلال الفترة من 25 إلى 28 يناير الجاري هيئة تحرير مجلة “تعليم الكبار والتنمية” الأكاديمية الدولية التي تنشرها في بون هيئة “دي.في.في. الدولية” التربوية.

وأوضح بلاغ لكلية علوم التربية (جامعة محمد الخامس) أن هذا الاجتماع مخصص لتحضير العدد 83 من المجلة الدولية الذي سيكرس الكفاءات والقدرات الضرورية في القرن 21، في العالم، لمواجهة المستقبل، مشيرا إلى أن التفكير سينصب أساسا على الوسائل الواجب تطبيقها من أجل خلق قدرات ومؤهلات بفضل التربية والتعليم اللذين يستبقان المستقبل.

وأضاف البلاغ أن هيئة التحرير تتشكل من 12 شخصية في مجال التربية ، تتحدرمن عدة بلدان أمريكية وأوروبية وأسيوية وعربية وأفريقية.

سيخصص العدد المقبل إذن للنقاش حول المؤهلات والقدرات الضرورية في الحياة (بمجملها أي الشباب والكبار والمسنون) في إطار رؤية للتعليم على مدى الحياة وفي كل عمقها، فيما يتعلق موضوع المؤهلات بتلك التي تتيح ولوج وسط الشغل، من خلال عمل لائق يستجيب للحاجيات الخاصة للتنمية.

وسيتم تخصيص الجلسة الافتتاحية، التي ستنظم يوم 25 يناير (الثالثة بعد الزوال)، للتجربة المغربية المهمة في مجال تعليم الكبار، باعتبار أن المغرب طور كفاءات مهمة في هذا المجال سواء في مجال محو الأمية أو ما بعدها أو التعليم غير النظامي أو في مجال التكوين المهني بأهداف أساسية من قبيل إعادة اتلإدماج السوسيواقتصادي والإسهام في جهود التنمية.

وستعرف هذه الجلسة الافتتاحية حضور ومداخلات السادة خالد برجاوي الوزير المنتدب المكلف بالتكوين المهني، وأنس الدكالي المدير العام للوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات، وسعيد أمزازي رئيس جامعة محمد الخامس،وفولكمار فينزل سفير الجمهورية الفدرالية لألمانيا بالرباط.

قد يعجبك ايضا

اترك رد