خطير استاذ وعضو المجلس بجامعة القاضي عياض يفضح المستور. كلية الآداب و العلوم الإنسانية- مراكش

0 29٬687

خطير استاذ وعضو المجلس بجامعة القاضي عياض يفضح المستور.
– من الأستاذ الباحث علـــــي واســـــو عضو المركز الوطني لحقوق الانسان بالمغرب وممثّل كلية الآداب و العلوم الإنسانية- مراكش بمجلس جامعة القاضي عياض
رسالة إلى الرأي العام الوطني
– الموضوع: معطيات و توضيحات مهمة بخصوص خروقات السيد الميراوي عبد اللطيف ــ  “رئيس” جامعة القاضي عياض ــ فيما يخص مباراة عمادة كلية الآداب والعلوم الإنسانية وكلية الحقوق  بمراكش وباقي المؤسسات التابعة للجامعة.
سلام تام بوجود مولانا الإمام و بعد، يشرفني أن أقدم إليكم معطيات و توضيحات بخصوص الخروقات المذكورة أعلاه ولاسيما المباراة التي أجريت مؤخرا لاختيار عميد جديد لكلية الآداب و العلوم الإنسانية وكلية الحقوق بمراكش حتى تكونوا على بينة من الأمر، و نضع أمام نظر أخوّتكم الأمور الآتية:
الوضعية الحالية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش.
– لا يخفى على أحد أن الوضعية الحالية لهذه الكلية وضعية مزرية على جميع المستويات، بسبب ضعف العميد بالنيابة الحالي و جهله الفادح بالتدبير و قيامه بتصرفات خلقت مزيدا من البلبلة و الاضطراب بالمؤسسة، و نذكر من ذلك على سبيل التمثيل  لا الحصر:
خلقه لصراعات مجانية بين الأساتذة أفسدت العلاقات الإنسانية التي عمل العمداء السابقون على تنميتها و تقويتها.
استياء كبير بين الأساتذة و الإداريين من طريقته الغريبة في التدبير الذي حوله إلى تدمير.
عرقلة التكوينات التي يقترحها الأساتذة خصوصا إذا كانوا من المتميّزين علميّا و المخالفين له) فكريا(.
عرقلة الأنشطة العلمية لبنيات البحث و يمكنكم إدراك ذلك من شكايات منسقي هذه البنيات.
إغلاق تكوينات الدكتوراه ضدا على القانون بسبب كرهه لمنسقي البنيات التي اقترحتها.
خلق أزمة خانقة في مركز دراسات الدكتوراه بمعية مدير المركز بالنيابة الذي فرضه رئيس الجامعة هناك بسبب صداقته به على الرغم من أنه ليس باحثا و ليس لديه أي نشاط علمي.
رئيس جامعة القاضي عياض السيد عبد اللطيف الميراوي وزبانيته يقولون لا للأوراش الملكية :
نعم أيها الإخوة اعطى جلالة الملك محمد السادس حفظه الله انطلاقة ورش وطني كبير يعنى بالبيداغوحيا والبيداغوجيين فهب الجميع لاستجابة نداء الملك والوطن إذ استنفرتم سيادتكم بمعية كاتب الدولة في القطاع كل القوى الحية القائمة عليه فحضر الجميع إلى مراكش لإخراج المشروع إلى الوجود ولكن القصر الرئاسي العياضي له رأي آخر فقد عمل هو وزبانيته بدأ بعميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش بالنيابة السيد عبد الرحيم بن علي على عدم استدعاء أهل البيداغوجيا والمتخصصين فيها فقد تعمدوا عدم استدعاء القائمين على مختبر سبل LCP وهو من أكبر المختبرات الوطنية المعتمدة من طرف الوزارة والمتخصص في هذا المجال وهو يحوي أساتذة باحثين أكفاء وعلى رأسهم البيداغوجي الوطني والعالمي الدكتور عبد الجليل اميم الرحماني وقد عملت هذه البنية المتخصصة على خلق تكوين في هذا المجال  ماستر مسبك  P2CM وهو بصدد تخريج الدفعة الثانية من البيداغوجيين المتخصصين في السياقات المغربية المركبة ليصل هذا المشتل الوطني الرفيع الى 80 بيداغوجي قبل نهاية 2019 لسد الحاجيات الأولية و الآنية للدولة في هذا الحقل المعرفي والمهني الحساس وعمل المختبر أيضا على احداث سلك للدكتوراه في هذا المجال وفق استراتيجية علمية مضبوطة وهو الأمر الذي يرفضه القصر الرئاسي العياضي جملة وتفصيلا دون سند قانوني أو علمي ولم يكلف نفسه حتى عناء الرد على هذه المشاريع التي تعرض عليه منذ أربع سنوات والأدهى والأمر هو أنني توصلت باستدعاء لحضور اجتماع اللجنة البيداغوجية المنبثقة عن مجلس جامعة القاضي عياض الذي انتمي إليه بصفتي عضوا منتخبا عن كلية …

قد يعجبك ايضا

اترك رد