من النجوم الكروية التي سجلت بصمات متميزة بالسجل الذهبي لفريق الكوكب المراكشي.
سجل إسمه بأحرف من ذهب في سجلات نادي الكوكب المراكشي.
سعد الدين أولحاج الذي أسعد مدينة بأكملها في تسعينيات القرن الماضي .
تاريخ مجيد عاشه الجمهور المراكشي عامة وجمهور الكوكب المراكشي خاصة .
سعد الدين اولحاج الذي رأى النور بدرب السلطان بمدينة البيضاء .لكن حبه للكوكب وما قدمه للكوكب منحه المراكشيين بطاقة وطنية فخرية بحروف مراكشية … و يستحق الاكثر …
سعد الدين الذي أسعدنا في مناسبات عديدة ما زالت ذاكرة جمهور الكوكب المراكشي تختزن أداءه داخل الميدان وأناقته وأخلاقه خارج الميدان.
سعد الدين أولحاج الذي بدأ مشواره الكروي بفريق جميعة الحليب موسم 84 ثم النسمة البيضاوية موسم 86 .87
مباشرة من النسمة البيضاوية يلتحق سعد الدين اولحاج بفريق الكوكب المراكشي موسم 87 .88 وهو الموسم الذي فتح افاق كبيرة لسعد الدين اولحاج الذي التحق بالمنتخب الوطني الأولمبي الذي لعب معه نهائي الألعاب الفرنكوفونية ليصبح بعدها من بين أبرز لاعبي منتخب الكبار
حقق سعد الدين أولحاج مع فريق الكوكب المراكشي 3 كؤوس العرش موسم 87.88 وموسم 91.92 وموسم 93.94 … سجل ياتاريخ اااه على الزمن الجميل.
كما حقق سعد الدين الذي أسعدنا لقب البطولة موسم موسم 92.93 موسم الثنائية البطولة والكأس وهو الموسم الذي تغنى فيه جمهور الكوكب أغنية بالمدرجات البطولة والكأس اسيدي بلعباس …
وهو نفس الموسم الذي فاز فيه سعد الدين أولحاج مع فريق الكوكب المراكشي بالدوري الدولي كندا.
وجاء موسم 96.97 الموسم الذي رفع فيه سعد الدين اولحاج كأس افريقيا كعميد للفريق بملعب الحارثي بعد الفوز على النجم الساحل التونسي .
موسم 97 موسم التتويج القاري وهو موسم اعتزال سعد الدين اولحاج كرة القدم بعدما قضى 10 سنوات كلها ألقاب وبطولات .
سعد الدين ما زالت لمساته وتمريراته وحتى بعض أهدافه لا تفارق ذاكرتي ومن هنا أقول لك سعد الدين أسعدك الله في حياتك رفقة عائلته الصغيرة والكبيرة .
ودمت فخرا لفريق الكوكب ولمدينة مراكش ككل.