وَداعا ما أردت لكَ الوَداعا
ولكنْ كانَ لي أملٌ فضاعا
وكمْ في الشرقِ مثلي من مُرَجٍّ
أرادَ لكَ النجاحَ فما استطاعا
وإنَّ يداً طوتكَ طوتْ قلوباً
مرفرفِةً وأحلاماً وِساعا
وقد كانت متى تذكَرْكَ نفسي
تَطِرْ –إذْ تمتلي فرحاً – شَعاعاً .. ~
وَداعا ما أردت لكَ الوَداعا
ولكنْ كانَ لي أملٌ فضاعا
وكمْ في الشرقِ مثلي من مُرَجٍّ
أرادَ لكَ النجاحَ فما استطاعا
وإنَّ يداً طوتكَ طوتْ قلوباً
مرفرفِةً وأحلاماً وِساعا
وقد كانت متى تذكَرْكَ نفسي
تَطِرْ –إذْ تمتلي فرحاً – شَعاعاً .. ~