إليها فقط …
……………
…
كأنها تجاهلت بصمتي
على جسدها الشعري
أغلقت بريدها الأزرق
في وجه وشم
على صوتها القزحي
البحري
الغجري
الذي عانق العشق
في صدى صمتي …
…………………
10 يناير
………….
اللوحة للفنان التشكيلي الصديق لحسن الفرساوي
……………………………………………………………..