وأنا أعشق الرمال
وحفيف النخيل
وعطش الأطفال
والتلال.
وبنية القصبات
تأسرني
وواد درعة،،
ورنين
وصياح.
وقصبة هدمتها اللقالق.
وسكنتها البومات،
ما أزعجك حين تزعجين!
وتغني أغنية الرحيل.
من ديوان سيأتي يوما وأهديه لكل من يحب النخيل والرمال.
توقيع : حامد الزيدوحي