ذكرت مصادر متطابقة من جماعة الويدان أن هذه الأخيرة التي كانت و ما زالت مرتعا للعشوائية في التسيير و تحولت إلى بقرة حلوب يغتني منها مرتزقة العمل السياسي دون حسيب أو رقيب في ضرب سافر لمصالح الساكنة و الخطط التنموية لصاحب الجلالة ، (ذكرت) أن نائب رئيس هذه الجماعة الذي تحول بقدرة قادر إلى واحد من اعيانها و اثريائها و ذلك لاستفاذته من منصبه حيث يقوم بالتجزيئ السري و البناء العشوائي أمام مرئى السلطات و عيونها التي لا تنام ليقوم بتفويت هذه العشوائيات بأسماء اصوله ناهيك عن اتجاره بالمحروقات دون ترخيص فهل ستقوم السلطات الوصية بافتحاص هذه العشوائيات و الوقوف عن ظروف تشييدها و تفويتها باسم الأب و الأم.