حصلت دولة الإمارات العربية المتحدة مؤخرا على عضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية ضمن الفئة الثانية “ب” وذلك بمناسبة اجتماع الجمعية العمومية العادية الثلاثين للمنظمة في لندن .
وافادت وكالة الانباء الاماراتية، بأن حصول الإمارات على هذه العضوية جاء بعد “منافسة قوية مع 11 دولة من كبريات الدول الرائدة في مجال التجارة الدولية المحمولة بحرا، وعلى رأسها ألمانيا والسويد وهولندا والبرازيل والأرجنتين وفرنسا وأستراليا”.
وأضافت ان المزايا التنافسية للامارات “تؤهلها للقيام بدور محوري ومؤثر في الارتقاء بالمنظومة البحرية الدولية ودفع عجلة نمو التجارة البحرية العالمية”.
*******************
القاهرة/ أعلن ياسر القاضي، وزير الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري، أن قطاع الإتصالات في بلاده، حقق خلال السنة الجارية، نموا بنسبة 12 في المائ.
وأضاف الوزير، في كلمة خلال مؤتمر (كايرو آي سي تي) أمس بالقاهرة، ان القطاع يسير على طريق تحقيق الأهداف الإستراتيجية والمستمدة من رؤية مصر 2030، لتحقيق إقتصاد تنافسي متوازن ومتنوع يعتمد على الإبتكار والمعرفة.
********************* — أكد طارق قابيل، وزير التجارة والصناعة المصري، أن التنافسية الحقيقة للمنتجات المصرية، لن تتحقق بالاعتماد على منع الواردات، نظرا لتوقيع مصر العديد من اتفاقيات التجارة الحرة.
وأشار قابيل، خلال اجتماع مع لجنة الصناعة بمجلس النواب أمس، إلى أن تعزيز حضور المنتجات المصرية في السوق المحلي، يمكن أن يتحقق من خلال تطوير عنصري الجودة والسعر، والذين يشكلان آلية أساسية لتطوير الصناعة المصرية.
وسجل أن هذا الهدف يضل رهانا حقيقيا ضمن إستراتيجية الوزارة لتعزيز التنمية الصناعية والتجارة الخارجية خلال المرحلة المقبلة.
********************
عمان/ بلغت قيمة الصادرات التجارية (إعادة التصدير) لمنطقة الزرقاء الأردنية، لشهر نونبر الماضي، 24 مليون و99 ألف و334 دينارا (حوالي 33 مليون و980 ألف دولار)، وذلك وفقا لإحصائية شهادات المنشأ الصادرة عن غرفة التجارة ومكتبها في المنطقة الحرة بالزرقاء.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية عن رئيس غرفة تجارة الزرقاء، حسين شريم، قوله إن أغلب صادرات المنطقة خلال شهر نونبر المنصرم، توزعت على قطاع السيارات ولوازمها، والأجهزة الكهربائية، ومواد البناء، والأثاث المنزلي، والمواد الغذائية، والأدوات الصحية ومستلزماتها.
وسجل حجم صادرات الزرقاء التجارية لشهر نونبر من هذا العام، ارتفاعا طفيفا مقارنة بالشهر ذاته خلال العام الماضي، والذي لم تتجاوز قيمته 20 مليون دينار (حوالي 28,2 مليون دولار).