من شعر الشاعر ابراهيم قازو.

حين يطعنك العطر
بمدية الخذلان
فيعدو الهواء
بعيدا عن غابة الجسد

كيف للنهر
أن يكف عن العويل

و كيف للسماء
أن تخبىء غيمات الأنين

Comments (0)
Add Comment