أبرز عناوين الصحف الأسبوعية ..

0 525

في ما يلي أبرز عناوين الصحف الأسبوعية .. * لانوفيل تريبون: – على الرغم من الظرفية الاقتصادية غير المواتية، فإن قطاع السيارات الجديدة بالمغرب يواصل منحاه التصاعدي. فقد حقق القطاع رقم معاملات يقدر بـ60 مليار درهم ونسبة نمو في حدود 45 في المئة خلال الخمس سنوات الأخيرة، ويساهم هذا القطاع الاستراتيجي بالنسبة للاقتصاد الوطني بنسبة 2,3 في المئة من مجموع الناتج الداخلي الخام، ويخلق ما لا يقل عن 15 ألف منصب شغل مباشر و120 ألف منصب شغل غير مباشر. ورغم كل ذلك، يظل معدل حيازة السيارات في المغرب ضعيفا، أي ما يعادل 80 مركبة لكل 1000 نسمة مقابل 600 مركبة لكل 1000 نسمة في أوروبا. * لوكانار ليبيري:

– أظهرت دراسة أنجزها الاتحاد العام لمقاولات المغرب، أن الاقتصاد غير المهيكل يمثل أكثر من 20 بالمئة من الناتج الداخلي الخام، دون احتساب القطاع الأولي (الفلاحة). وأبرزت هذه الدراسة، التي أوكل الاتحاد إنجازها إلى مكتب استشارات أجنبي، أن هذا الاقتصاد، الذي يمثل أيضا 10 بالمئة من واردات القطاع المهيكل، يشكل تهديدا لأزيد من ثلاثة ملايين منصب شغل في القطاع المنظم. * فينونس نيوز إيبدو:

– عكس سنة 2016، كان المناخ الاقتصادي رحيما بالبنوك خلال السنة المالية 2017، وذلك بفضل نمو اقتصادي استقر عند 4 في المئة، مدعوما بموسم فلاحي جيد. وهكذا، سجل القطاع البنكي نموا في نسبة الودائع (6 في المئة)، في الوقت الذي ارتفعت فيه القروض بنسبة 4 في المئة، معززة بذلك وضعية سيولة الأبناك. * شالانج:

– إذا استطاعت الأبناك أن تحقق نتائج مهمة خلال سنة 2017، في مجال الأرباح، فإن الأمر لا ينطبق على الإنتاجية، إذ أن أغلب الأبناك شهدت تراجعا في معدل الاستغلال، الذي بلغ 49,1 بالمئة في المتوسط. ويذكر أنه كلما ارتفع معامل استغلال الأبناك، كلما كانت مردوديتها أفضل. * ماروك إيبدو:

– قالت نائبة الأمين العام لمجلس أوروبا، غابريلا باتايني دراغوني، إن المغرب يمثل نموذجا في مجال الديمقراطية بالمنطقة، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي يرغب في تعزيز التعاون مع المملكة في مجال بناء دولة الحق والقانون. وأكدت السيدة باتايني دراغوني، أن “المغرب سيظل، بفضل خبرته وموارده الكبيرة، شريكا مهما بالنسبة للاتحاد الأوروبي في مجال تدبير قضايا الهجرة ومحاربة الجريمة العابرة للحدود والإرهاب”، مشيرة إلى أن الاستراتيجية الأمنية للمغرب، ومكافحته للإرهاب وسياسته لاجتثاث التطرف، تظل محط تقدير من لدن الاتحاد الأوروبي. ص/ت/ع ي/بل/

وفي موضوع آخر، نشرت (الغد) مقالا لأحد كتابها بعنوان “ماذا عن اليوم التالي للضربة الأمريكية؟”، أشار فيه إلى أنه بعد سلسلة من التغريدات للرئيس الأمريكي قبل يومين، توقع المراقبون ضربة جوية وشيكة على سورية، لكن اجتماعا مطولا أول أمس في البيت الأبيض، يضيف الكاتب، أجل انطلاق الصواريخ إلى إشعار آخر.

وأوضح كاتب المقال أن المخاوف من عمل عسكري متسرع يقود لمواجهة مفتوحة مع روسيا، كانت من بين العوامل المثبطة لجموح ترامب العسكري، مشيرا إلى أن الميدان السوري متخم بقوات من جنسيات متعددة، والروس على ما تقول التقارير الاستخبارية الغربية يتواجدون في أغلب القواعد العسكرية السورية، وإذا ما طالتهم الصواريخ الأمريكية، فإن ذلك قد يطلق شرارة حرب كبرى تخرج على السيطرة.

وأضاف أن الإشكالية الكبرى في نظر حلفاء لواشنطن هي افتقار إدارة ترامب لأجندة سياسية واضحة في سورية، مشيرا إلى أن التطورات أثبتت أن التدخل العسكري الغربي في سورية فات أوانه ولن يجدي في الحسم، باستثناء نجاحه في تحطيم بنية دولة “داعش” الإرهابية.

وفي البحرين، كتبت صحيفة (أخبار الخليج) أن مايك بومبيو، الذي اختاره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنصب وزير الخارجية، تعهد بالعمل مع حلفاء الولايات المتحدة لتحسين الاتفاق النووي مع إيران، مشيرة إلى أن بومبيو، الذي يشغل حاليا منصب مدير وكالة الاستخبارات المركزية، يعرف بأنه “متشدد ” ومن “صقور الحرب”، إذ اعتبر محللون سياسيون أن ترشيحه لمنصب وزير الخارجية يعد “مؤشرا على نية إدارة ترامب التخلي عن الاتفاق النووي”.

وذكرت أن بومبيو كان من أشد منتقدي الاتفاق عندما كان عضوا في الكونغرس الأمريكي، وازدادت المخاوف مؤخرا من احتمال تخلي واشنطن عن الاتفاق النووي مع إيران بعد اختياره لمنصب وزير الخارجية و “المتشدد” جون بولتون لمنصب مستشاره في الأمن القومي، لكنه أثناء جلسة استماع أمام الكونغرس، تضيف الصحيفة، أكد بومبيو على “أهمية الدبلوماسية في مساعي تشديد الاتفاق بشكل يبدد مخاوف ترامب”، مشيرا إلى أنه “بوصفه مديرا ل (سي آي ايه) لم يشاهد أي دليل على أن إيران انتهكت شروط الاتفاق”.

من جهتها، أبرزت (الأيام) أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أصدر أوامره بشن “ضربات دقيقة” على أهداف في سورية مرتبطة ببرنامج الأسلحة الكيماوية، وذلك بالتنسيق مع بريطانيا وفرنسا.

وأضافت الصحيفة أن توجيه هذه الضربات جاء ردا على الهجوم الكيماوي”المزعوم” في نهاية الأسبوع الماضي على بلدة دوما، خارج دمشق، والذي قال عنه ترامب إنه “تصعيد كبير في نمط استخدام الأسلحة الكيميائية” في الصراع هناك.

ونقلت اليومية عن ترامب قوله إنه يريد “إقامة رادع مهم” ضد استخدام الأسلحة الكيماوية، وأن الولايات المتحدة وحلفائها على استعداد لمواصلة الضربات حتى توقف سورية استخدامها، مضيفا بالقول إن “أمريكا لا تسعى إلى وجود غير محدد في سورية. تحت أي ظرف من الظروف (…)”.

وفي لبنان، أوردت (النهار) أن كلا من رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس الوزراء، سعد الحريري، سيتوجهان إلى السعودية لحضور القمة العربية التي تنعقد غدا في الظهران، مضيفة أن الوفد الرسمي يضم أيضا وزراء الخارجية، جبران باسيل، والداخلية نهاد المشنوق، والاقتصاد رائد خوري، ومندوب لبنان لدى جامعة الدول العربية انطوان عزام.

وفي الشأن السوري، اعتبرت (الجمهورية) أن غليان المنطقة لم يهدأ بعد، بل ينحى في اتجاه أكثر سخونة، “وهو ما تؤشر إليه الوقائع المرتبطة بالتهديدات الأمريكية بتوجيه ضربة عسكرية إلى سورية ونظام الأسد، واللهجة المتصاعدة من الجانبين الأمريكي والروسي”، إضافة إلى التحركات العسكرية التي باتت ملحوظة في البحر والقواعد العسكرية، وكذلك الجو الاحترازي الذي بات مشهودا في سورية من خلال إخلاء جيش النظام لقواعد ومراكز حساسة (…).

واللافت للانتباه لبنانيا، تضيف اليومية، حركة اتصالات مكثفة تجري على مستوى رفيع في الدولة في اتجاهات دولية مختلفة لجلاء الصورة الحقيقية لما يجري، مشيرة إلى تقرير وصف بغير الرسمي، برز في هذا السياق، ويتضمن قراءة تقديرية للموقف في ظل التطور الأمريكي حيال سورية.

ونقلت الصحيفة عن مرجع سياسي كشف مضمون خلاصته، “أنه ببضع تغريدات، دفع الرئيس الأمريكي بالصراع مع روسيا، وليس سوريا، إلى نقطة الذروة ووضع العالم على تخوم حرب يصعب التوقع بنتائجها الكارثية، وبات العالم بأسره مترقبا للحظة التي تصدر فيها أوامر إطلاق الصواريخ الذكية”.

وفي نفس السياق، أوردت (الأخبار) أنه عند الرابعة من فجر اليوم، أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بدء عدوان بلاده، بالشراكة مع بريطانيا وفرنسا، على سورية، وعند الخامسة، تضيف الصحيفة، أعلن وزير دفاعه جايمس ماتيس، وقف الهجمات.

وأضافت أن “العدوان الثلاثي كان له شريك، حيث طائرات الاستطلاع الإسرائيلية لم تغادر سماء البقاع اللبناني، المحاذي للحدود السورية، طوال ساعة الاعتداء”، مشيرة إلى أن العدوان تركز على محيط العاصمة دمشق، مستهدفا مواقع في جبل قاسيون، وحي برزة.

قد يعجبك ايضا

اترك رد